بقلم/ خالد أحمد أبو دقة
خير
الرجال منحوا أنفسهم للدين ومشروع التحرير، وصائدي المواقف والواجهات يربحون دائما من تضحياتهم
وأفكارهم، ليس لأن الطيبون سُذَّج، بل لأنهم لا يستطيعون العيش في قوقعة هؤلاء المرضى،
فيرحل الأخيار بلُطف، وقلوبهم على خط الاسلام والجهاد.. خط الدم والحرية.. خط الثورة والنصر..،
الخط الذي يوصل التاريخ بالتاريخ.
فأخيار
الأمة لا يمشون إلا على هذا المسار فقط.
قطرة
ألم من تغيير المسار وتشويه التاريخ