بقلم/ خالد أحمد أبو دقة
الأحداث
في القدس أصبحت أخبار على أولى الصحف والمجلات والمواقع الإخبارية فقط، والتحرك الشعبي
يقتصر على شعب الضفة المحتلة، كما كان التحرك في غزة أثناء المعارك على مستوى شعب ومقاومة
غزة فقط، فتقسيم فلسطين كان بأيدينا ونعززه بالاتفاقيات خلال وقف اطلاق النار، فيكون
كل الاتفاق مقتصر على غزة وشعب غزة فقط، أما باقي القضية من اللاجئين وحق العودة والقدس
وغيرها لا تكون وفق الاتفاقيات أبداً، فلو ربطنا كل أهدافنا صوب القدس والأقصى، ما
تفرد الاحتلال في جزء من الوطن أو طائفة من الشعب.